سفر التكوين 25 / 29 - 34 عيسو يتخلى عن بكريته
وطبخ يعقوب طبيخا وقدم عيسو من الحقل مرهقا فقال عيسو ليعقوب دعني ألتهم من هذا الأحمر فإني قد أرهقت ولذلك قيل له أدوم فقال يعقوب بعني اليوم بكريتك فقال عيسو هاءنذا صائر إلى الموت فما لي والبكرية؟فقال يعقوب احلف لي اليوم فحلف له وباع بكريته ليعقوب فاعطى يعقوب لعيسو خبزا وطبيخا من العدس فأكل وشرب وقام ومضى وهكذا آستخف عيسو بالبكرية
( ولذلك قيل له أدوم عبرية ومعناها أحمر )
سفر تثنية الاشتراع 21 / 17
بل يعترف بأن ابن المكروهة هو البكر فيعطيه سهمين من كل ما يوجد له فإنه أول رجولته وله حق البكرية
رسالة العبرانيين 12 / 16
وانتبهوا لئلا يكون فيكم زان أو مدنس مثل عيسو الذي باع بكريته بأكلة واحدة
تعليقات
إرسال تعليق